بعد أن وصل إلى مكانة محترف في المدرسة المتوسطة، يعد “ري كيرياما” واحد من النخبة القليلة في عالم الـ“شوجي”. نتيجةً لذلك، يواجه قدراً هائلاً من الضغط، بين مجتمع الـ“شوغي” وعائلته بالتبني. سعيا وراء الاستقلال عن حياته المنزلية المتوترة، ينتقل إلى شقة في طوكيو. بصفته شابًا يبلغ من العمر 17 عامًا يعيش بمفرده، يميل “ري” إلى الاعتناء بنفسه بشكل سيء، وتبعده شخصيته المنعزلة عن أقرانه في المدرسة وفي قاعة الـ“شوغي”.